Facebook Twitter Google RSS
نتائج مسابقة حكاية للتصوير
.

Advertise Here

Technology

تعديل

Social

Sports

Photography

Monday 25 August 2014

بوليوود تستعد لاطلاق سلسلة من الأفلام ذات الصدى الكبير جدا

محمد منير أبو السمك     03:47  تعليق واحد
تفجيرها في المجتمع فانفجرت فيهم فلم تعد تسمع لهم صوتاً، فتجد الشاب وقد برع في الفيزياء واكتشف قانوناً جديداً فيُطلع معلمه عليه فلما يراه يقول له ساخراً: أتظن نفسك نيوتن!! وإذا أخبر أباه بما اكتشف لم يلتفت إليه بعين الأهمية وإنما يلقي بأفكاره في مزبلة المحبطين، وهكذا في سائر العلوم، وحتى المجتمعات لا تتقبل مثل هذه النماذج لأنها تظن انه من المُحال أن نصل إلى عقول الغربيين، ومع أننا نحن من مهدنا الطريق إليهم ولكن حديث التاريخ بات يُنسى، حتى الحكومات والمؤسسات لا تلقي لمثل هذه المواهب بالاً ولا تفعلها في المجتمع لتبرزها للناس فينتفعوا بها، وإني لا أنكر أن هناك مؤسسات ومراكز سُخرت لتفعيل دور الموهوبين إلا أنها قليلة وضع تحت قليلة مئة خط، ودورها محدود وضع كذلك مئة خط، وما يزيد حيرتي أكثر فأكثر أنه ما إن يخرج الموهوب أو المبدع إلى عالم الغرب حتى يبرز للعالم كما يشمخ الجبل على الأرض، فما السبب؟
      لابد أن هناك اهتمام من كل الأطراف البيت والمعلم والمجتمع والحكومة موجه إلى هذه الموهبة لتنثر من فيض إبداعها، ولذلك تتلألأ كما تتلألأ النجوم في السماء، إذاً فهناك خلل عندنا لابد أن نصوبه، فإنه لدينا مواهب جبارة لو انتبهنا إليها لأصبحت أمتنا على رأس الأمم.
      لماذا لا يُنشئ نادٍ أو مجمع يستقطب الشباب لكي يبدعوا فيه في كل المجالات لأن المواد والمال أكبر عقبة تمنع الشباب من إكمال أي مشروع بدؤوه، لماذا لا تكون هناك جوائز ضخمة توجه للمخترعين والمبدعين الشباب بمستوى جائزة نوبل أو أرفع، تساؤلات ومطالب ألقيتها أتمنى أن تصل لجوف قلب كل مسؤول من الولاة في البيت والولاة في المجتمع.

لماذا ليس هناك اهتمام بالمواهب الشباب الناشئ

محمد منير أبو السمك     03:44  لا يوجد تعليقات
أتساءل مجدداً ما السبب في قلة المواهب لدينا نحن العرب والمسلمين؟ أم أنه لا مواهب عندنا مطلقاً؟ ويحيرني تساؤل يتقلب في عقلي ليتدحرج الآن على قلمي أنه ألم يكن في الزمن الماضي من العباسي وقبله وبعده إلى زمن قريب مواهب شع ضوءها حتى ملء أرجاء العالم فما الذي جعل هذا الضوء في زمننا المعاصر ينطفئ؟ تساؤلات تمعنت فيها فهدُيت إلى أنك حينما تنظر بعينك وتتلمس بيدك وتحس بقلبك الشباب وما لديهم من 
الجنسين تجد أن هناك طاقات هائلة عندهم لم يستطيعوا
تفجيرها في المجتمع فانفجرت فيهم فلم تعد تسمع لهم صوتاً، فتجد الشاب وقد برع في الفيزياء واكتشف قانوناً جديداً فيُطلع معلمه عليه فلما يراه يقول له ساخراً: أتظن نفسك نيوتن!! وإذا أخبر أباه بما اكتشف لم يلتفت إليه بعين الأهمية وإنما يلقي بأفكاره في مزبلة المحبطين، وهكذا في سائر العلوم، وحتى المجتمعات لا تتقبل مثل هذه النماذج لأنها تظن انه من المُحال أن نصل إلى عقول الغربيين، ومع أننا نحن من مهدنا الطريق إليهم ولكن حديث التاريخ بات يُنسى، حتى الحكومات والمؤسسات لا تلقي لمثل هذه المواهب بالاً ولا تفعلها في المجتمع لتبرزها للناس فينتفعوا بها، وإني لا أنكر أن هناك مؤسسات ومراكز سُخرت لتفعيل دور الموهوبين إلا أنها قليلة وضع تحت قليلة مئة خط، ودورها محدود وضع كذلك مئة خط، وما يزيد حيرتي أكثر فأكثر أنه ما إن يخرج الموهوب أو المبدع إلى عالم الغرب حتى يبرز للعالم كما يشمخ الجبل على الأرض، فما السبب؟
      لابد أن هناك اهتمام من كل الأطراف البيت والمعلم والمجتمع والحكومة موجه إلى هذه الموهبة لتنثر من فيض إبداعها، ولذلك تتلألأ كما تتلألأ النجوم في السماء، إذاً فهناك خلل عندنا لابد أن نصوبه، فإنه لدينا مواهب جبارة لو انتبهنا إليها لأصبحت أمتنا على رأس الأمم.
      لماذا لا يُنشئ نادٍ أو مجمع يستقطب الشباب لكي يبدعوا فيه في كل المجالات لأن المواد والمال أكبر عقبة تمنع الشباب من إكمال أي مشروع بدؤوه، لماذا لا تكون هناك جوائز ضخمة توجه للمخترعين والمبدعين الشباب بمستوى جائزة نوبل أو أرفع، تساؤلات ومطالب ألقيتها أتمنى أن تصل لجوف قلب كل مسؤول من الولاة في البيت والولاة في المجتمع.

المصورة العالمية اليسا بارسي تستعد لتصوير مشاهد لم ترها

محمد منير أبو السمك     03:34  لا يوجد تعليقات
من الطبيعي أن تساعد اليد اليد ,ومن الطبيعي  أن يستند الإنسان على الحجر ،ومن الطبيعي أن يجعل الإنسان من السم دواء ،ومن الطبيعي أن يستخدم النار لإشعال الحطب ،ولكن من غير الطبيعي أن يغوص في البحر دون الأكسجين ،فإذا أراد الغوص احتطاط وتمرس له ،ولكن هل هو في حقيقة الأمر احتاط ،وهل تمرس لهذا الغوص ؟ غاص وأعماق البحر باختلاف فمنها الفوائد وفيها المضار 
ولو أخذنا مكبر عقلٍ واعٍ لوجدنا أن الشباب حين غاصوا وصلوا الأعماق حتى وضعوا أيديهم على تضاريس الرذائل وتلمسوها وارتموا على رمال ساحبة او في الحقيقة سالبة فاعتقدوا بها وانتشر في دمهم سمٌ قاتلٌ بطيء يتحرك حسب خريطةٍ تتوجه نحو الاعتقاد بأن يعتقد الشاب أن دينه ليس لعصره ولا يترافق مع تطوره ولا يتماشى مع مطالبه للحضارة ،فإذا انتشر السم فما نفع الدواء حينها وإن أنجى فينجي من الموت فقط فيبقيه جسد مفرغ من ذاته وعقيدته ،في هذا البحر الشاسع ما كان يظنه الإنسان أسماك قد تُقلبُ أفاعي ولكن أليس في الرؤوس عقولا؟ لو نظرنا إلى بحرهم هل سارت سفنهم وأوصلتهم إلى ما ينجي واعتقد انك ستجيب بلا ،لماذا ؟لأن عقائدهم تالفة ولا أريد ذكر أرقام ولا أمراض ولكن انظر إلى بحرنا تراه راكد تستطيع أي سفينة الإبحار فيه لأنه لا يتلف ولا يضمحل ماءهُ ولا يتلوث بحرنا الدين وسفينته الإيمان والنجاة شاطئه ليس فيه أمواج إذا طبقناه .

والدين يجب أن يُحمل في كل مكان حتى في غوصنا في بحرهم ولا انكر ان بحرهم واعني الغرب مليء بالدرر ولكن أكثرها لا بريق له وديننا هو الأكسجين للغوص .
بقلم محمد منير راجح أبو السمك.
نشر هذا المقال في صحيفة اليوم السعودية.

Sunday 24 August 2014

البرازيل تستعد لمنافسة امم ابطال اوروبا بقيادة النجم رونالدو وفريق السامبا

محمد منير أبو السمك     19:19  لا يوجد تعليقات
هناك سؤال يدور فى خلدى وتحدثنى به نفسى: هل هناك أناس وصلوا مرتبة القطط؟ ولو عكست السؤال هل هناك قطط تعدت بعض الناس عقلاً؟ تأملت فى الإجابة طويلاً حتى أُرشدت إلى أن القطط تعدت بعض الناس فهماً وعقلاً ولعل ما يصوب عباراتى أن أقول فطرة. ستؤيدوننى حينما ألقى لكم بدلو حجتى فى بئر عقلكم، ألم يدع الذين تقلبوا على شواطئ الحرية ورضعوا الديمقراطية أن هتافاتهم وشعاراتهم البراقة على أنفسهم باسم الحرية هى الطريق إلى الحضارة التى لن يرَ العالم مثلها، فأوقدوا نار المساواة التى أحرقت عقول بعض النساء، فأرادت المرأة أن تتعرى وأن تزاحم الآخرين فى الأسواق وطابور الخبز، وكل هذا على حساب الشباب خاصة والنفسيات التى تعيش فى إطار هذه الدعاوى عامة، كيف لا؟ والشاب إن رأى خصلة شعرٍ من رأس المرأة تغير لونه، فكيف به لو رأى فخذيها، وقد تعالت أصواتهم حتى سُمح بشواطئ ونوادى العراة، فيتعرى الرجل وزوجته أو صديقته أمام الآخرين، فيا له من مرض ضرب صلب عقولهم. وبعد هذا الشىء اليسير من فيض دعاويهم ألا تؤيدنى فى دعواى أن القطط تعدت هؤلاء بفطرتها فالقطط إذا أرادت أن تتضاجع اختبأت من حيائها تحت السيارات، وهم يريدونها أمام العامة فى الحدائق وعلى الشواطئ، فهذه واحدة. والقطط لا تضر بعضها إلا بحق، أما هؤلاء فهم رؤوس إجرامٍ فهم يقتلون 300 شخص كل ساعة بسبب الايدز حسب ما أوردته مجلة المعرفة، فهذه الثانية. والقطط تخلصنا من الفضلات والفئران وهم يدسون السم فى طعام عقولنا، فهذه الثالثة، وكفاك بالثلاثة من فوارق تبين أن القطط علت هؤلاء. فهذه هى الحضارة التى أرادوها حضارة ترفعت الحيوانات فاقدات العقل عنها وحتى أكون صائباً ما عدا الخنزير، وهم أرادوها. فلابد ألا نخضع لمثل قولهم فتطمع قلوبهم المريضة.

Latest Stories

.

Blogroll New

.

Text Widget

Recent news

عن المدونة